Sunday, May 01, 2011

لأنني لا زلت أنا






لأننى لا زلت انا .. كلما ضاقت بي سبل الكلام . أتجه للكتابة


اللعنة على الذاكرة حينما تطفو الذكريات على السطح لتغرق الحاضر


اللحظات تتآكل أثناء حدوثها فتمسي الصورة ضبابية و الرؤية مشوشة


ظاهرة الفلاش باك ... تتكرر بصورة تجعل من العسير التمييز بين الحقيقة و الوهم

2 comments:

MaMaDo said...

يا مسهل. أتمني ان اجد الشجاعة و الروح للعودة مرة اخري للكتابة زيك يا حاجة. ادعيلنا بقي يمكن نستفتح و ربنا يفتحها في وشنا

شركات الكهرباء said...

جيد جدا