Thursday, June 07, 2007

د. أبو المكارم... لم ينته الحديث بعد


تحديث
تم الافراج عن د. محمد أبو المكارم هو و جميع من معه في القضية
البالغ عددهم 17 من اخوان الجيزة
حمدا لله على عودتهم جميعا سالمين
**********
لم يفاجئني أصدقائى
الذين أستغربوا لماذا هذا الرجل بالذات؟
أجيب ببساطة
لأنه يستحق
ليس هذا تقليلا من شأن الآخرين
و لكن
أحترم كثيرا من يعلي من قيمة العقل و المنطق و التفكير
في زمننا هذا
الذى اجتاحت فيه الخطابات الرنانة
و العنترية التي لا تحمل أى منطق اطلاقا
سوى اللعب على أوتار المشاعر
جماهير الشعب المصري
كل يحاول جذب الآخرين الى معسكره
بغض النظر عن الوسائل التى اتبعها لذلك
و هل فعلا تم انضامهم الى معسكره عن اقتناع
أم مجرد أفواه أخرى في القطيع ؟؟؟
هذا السبب الأول
أما عن الثاني
لأنه من نوعية الشخصيات النادرة
التي تنحاز الى الحق
أيا كان جانبه
و لا تخشى في الله لومة لائم
لا يقبل الأخذ بأي شئ الا عن اقتناع
و يرحب بمن يختلفون معه في الرأي
و لا يمل من النقاش العقلاني
ضد الجمود و التقليد
هؤلاء الذين أتمنى أن اكون مثلهم
بدون الاسهاب في الحديث الذي قد لا ينتهي
*\*\*\*\*\*\*\*\*\*\*\*\*\*
سؤال يطرح نفسه لمن لا يعرفه
من هو هذا الرجل؟
الأسم : د. محمد سلامة أبو المكارم
مواليد محافظة الجيزة - البدرشين 6/6/1956
أى أن عيد ميلاده الواحد و الخمسون كان بالأمس و قضاه مع زملاؤه في المعتقل
حاصل على بكالوريوس الطب من جامعة الأزهر عام 1982
حاصل على دبلومة أمراض جلدية و تناسلية و عقم عام 1987
دارس ( جامعة الازهر ) دبلومة نفسية و عصبية
عضو سابق بالمجلس المحلي لمدينة البدرشين
متزوج و لديه من الابناء ولدين و ثلاث بنات
عبد الحكم : طالب بكلية التجارة جامعة القاهرة
سلمى : طالبة بكلية الاقتصاد المنزلي جامعة حلوان
منذر : طالب بالصف الثالث الثانوي
بشرى : تلميذة بالصف الثاني الابتذائي
سهل : تلميذ بالصف الاول الابتدائي
الاعتقالات
تم اعتقاله و هو طالب بجامعة الازهر
اعتقل مرة اخرى فى عام 1995 و تحويله الى محاكمة عسكرية و حكمت ببرائته
تم اعتقاله اثناء انتخابات مجلس الشعب عام 2000
تم اعتقاله مؤخرا فجر الخميس الماضي 31/5/2007 الساعة الثالثة فجرا
تصنيفه : طبيب و مفكر اسلامي و له كتاب بعنوان : تركيبة النفس البشرية - حجة و مرجعية
************
نبذة عن كتــــــابه
كان من المفترض أن اكتبها من فترة طويلة و لكن
لم تتح الظروف لي أن أفعل ذلك
*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*
تركيـــــــبة النفس البشرية
حجة و مرجعية
يقول في مقدمة كتابه
إن هذا الكتاب يتحدث عن تكوين النفس البشرية من خلال التفكير المنطقي و اعمال العقل مع تقديم المستندات الدالة على صحة هذه الرؤية الاجتهادية بأدلة من القرآن و السنة لاثبات تطابق الرؤية مع الفهم الصحيح للآيات و الاحاديث الشريفة ثم اقدم بعد ذلك بعض التطبيقات العملية لقضايا ما زالت تشغل بال المفكرين
ان القارئ لهذا الكتاب سيجد له عونا في الاجابة عن التساؤلات الاتية ليست اجابات مباشرة بل استنتاجات و استنباطات
تثبت هذه الرؤية أن تكوين النفس البشرية تمثل أحد اعظم ابداعات الخالق عز و جل في الكون و كأن الله قد جمع داخل هذه النفس الكون كله و ربما يصبح من حقنا أن نقول : إن من احاط علما بالنفس فقد عرف الله و عرف الحياة و من جهلها فلا يمكن أن تستقيم معرفته لا بالله و لا بالحياة . اننى اثبت ان النفس بمكوناتها المذكورة و الموضحة في الكتاب تمثل حجة و مرجعية لكل الامور التى يحتكم الناس اليها مثل الدين بنصوصه و الدستور القائم و العادات و التقاليد كل هذه الامور يجب أن تتوافق مع تركيبة النفس البشرية و لا تتناقض معها
ان النفس حجة أى انها بتكوينها الذي يدركه البشر جميعا تمثل دليلا و برهانا يستطيع ان يدافع كل انسان به عن نفسه و افعاله و قيمه و سلوكه و المقصود بانها مرجعية فهي انها تصلح للأخذ منها و الرجوع اليها في الحكم على الامور بالصواب و الخطأ
******
ثم تعريف لبعض مصطلحات الكتاب
الانسان : يتكون من جسد و روح و نفس
الجسد : هو الكيان الذي يحمل داخله الروح و النفس
الروح : هو سر الله الذى وضعه في الجسد فيكون حيا ما بقيت فيه الروح ويموت اذا نزعت منه
النفس : هي ذات الانسان و الممثلة له و هى تعيش في الجسد الحي و تتركه اذا مات و هي المسئولة عن كل افعال الانسان و تتكون من : الغريزة و الفطرة و الهوى و القلب و الذاكرة
الغريزة : هي حاجة قوية داخل النفس تدفع الانسان لتلبيتها و الا شعر بتوتر او ضيق حتى يلبيها أو يسكتها مثل الجوع و العطش و الحاجة الجنسية و التطلع للأفضل
الفطرة : هي برنامج القيم و لااخلاق و المثل العليا داخل النفس البشرية
الهوى : هو برنامج الحرص على المتعة و اللذة و المصلحة المطلقة للنفس دون اعتبار لأي شئ ىخر
الذاكرة : هي مخزن المعلومات المكتسبة منذ الولادة و حتى الممات و هي مقسمة حسب درجة اليقين في المعلومات المستقبلة الى عقل و ظن راجح و شك و كذب و اعتقاد
العقل : هو جزء من الذاكرة و يختص بتخزين ما ادركته الحواس الخمسة و هي بالنسبة للنفس حقائق يقينية لا تحتمل الشك او الخطأ
الظن الراجح : هو جزء من الذاكرة و يمثل العلم الذي تلقته النفس من الاخرين دون ان تدركه بحواسها
الاعتقاد : هو جزء من الذاكرة و يمثل الحقائق التى ابلغها للناس الانبياء و المرسلين و هى امور غيبية لا يمكن اثباتها بالدليل المادي و اذا امكن اثباتها بالدليل المادي خرجت عن كونها اعتقادا و تحولت الى علم
المرجعية العامة للبشر : هي الحقائق المشتركة بين جميع البشر و التى يمكنهم الرجوع اليها عند اختلافهم و اقامة الحجة على بعضهم بغض النظر عن اختلافهم في الجنس او اللون او العقيدة و اساسها الفطرة و الغريزة و العقل
****************
يتكون الكتاب من جزئين
الاول : هو الرءية في صورة نظرية بمعنى تركيبة النفس البشرية كما يراها هو الحدديث عن المصطلحات التى عرّفها باستفاضة و فى ختام الجزء الاول يتحدث عن النفس البشرية في القرآن و السنة
الثاني : عبارة عن التطبيق
عن كيفية عمل النفس البشرية او آلية العمل
و عن العوامل المؤثرة في سلوك الانسان الداخلية و الخارجية منها و هل الاصل في الانسان الخير أم الشر و نقاط القوة و الضعف فى النفس البشرية
ثم تعريف بالمرجعية العامة و الخاصة لدى البشر
تعريف المرجعية و أصول المرجعية العامة و امثلة على المرجعيات الخاصة و الاهتداء الى الصواب
ثم يتناول 3 موضوعات مهمه
تربية الاولاد
قواعد حكم الناس و ادارتهم على الصراط المستقيم
قواعد تزكية النفس
ثم هل هناك علاقة بين الدين و المصطلح البشري حول مفهوم الايمان و الكفر و النفاق
ثم محاولة الاجابة عن اسئلة تحير المعظم منا
لماذا فشل المسلمون فى مخاطبة غيرهم؟ و تكوين اتحاد يضمهم ؟ ما السبب فى تخلق الشرق ؟ و الصلاح بين الرجل و المرأة
ثم الحديث عن قدر العقل في القرآن الكريم وعن اتخاذ النفس البشرية كمرجعية يتوافق أم يتناققض مع الدين و نظرية عن كيفية المحاسبة يوم القيامة
*********
هذا ملخص الكتاب باختصار شديد... انه كتاب لمن يريد ان يفهم نفسه.... و هي الخطوة الاولى للاصلاح الذاتي و المجتمعي الحقيقي
ثم يترك للقارئ عنوان بريده العادي و الالكتروني و رقم تليفونه لمن يريد ان يبعث بآراءه من القراء اليه و يناقشه فيها.. بالمناسبة كانت تلك المرة الاولى التى ارى فيها كاتبا ينشد التواصل مع قرّآءه بمثل هذه الدرجة
/*/*/*/*/*/*/*/
أهديك يا استاذي هذه الابيات لعبقري الشعر الحديث
أحمد مطر
_______
أجَـلْ أدري
بأنّي في حِسـابِ الخانعينَ، اليـومَ، مُنتَحِـرُ
ولكِـنْ .. أيُّهُم حيٌّ وهُـمْ في دوُرِهِـمْ قُبِـروا ؟
فلا كفُّ لهم تبدو ولا قَـدَمٌ لهـمْ تعـدو
ولا صَـوتٌ، ولا سَمـعٌ، ولا بَصَـرُ
خِـرافٌ ربّهـمْ عَلَـفٌ يُقـالُ بأنّهـمْ بَشَـرُ
شبابُكَ ضائـعٌ هَـدَراً وجُهـدُكَ كُلّـهُ هَـدَرُ
. بِرمـلِ الشّعْـرِ تبني قلْعَـةً والمـدُّ مُنحسِـرُ
فإنْ وافَـتْ خيولُ الموجِ لا تُبقـي ولا تَـذَرُ
هُـراءٌ .. ذاكَ أنَّ الحـرفَ قبلَ الموتِ ينتَصِـرُ
وعِنـدَ الموتِ ينتَصِـرُ وبعـدَ الموتِ ينتَصِـرُ
وانَّ السّيفَ مهمـا طالَ ينكَسِـرُ وَيصْـدأُ .. ثمّ يندَثِـرُ
ولولا الحرفُ لا يبقى لهُ ذِكْـرٌ لـدى الدُّنيـا ولا خَـبَرُ
وماذا مِن وراءِ الصّـدقِ تنتَظِـرُ ؟
سيأكُلُ عُمْـرَكَ المنفـى وتَلقى القَهْـرَ والعَسْـفا
وترقُـبُ ساعـةَ الميلادِ يوميّاً وفي الميلادِ تُحتضَـرُ
وما الضّـرَرُ ؟
فكُلُّ النّاسِ محكومـونَ بالإعـدامِ
إنْ سكَتـوا، وإنْ جَهَـروا وإنْ صَبَـروا،
وإن ثأَروا وإن شَكـروا، وإن كَفَـروا
ولكنّي بِصـدْقي أنتقي موتاً نقيّـاً
والذي بالكِذْبِ يحيا ميّتٌ أيضَـاً
ولكِـنْ موتُـهُ قَـذِرُ
*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*
اللهم انى أسألك له الثبات
و الصبر على الابتلاء
و اعده الى أهله و احبائه بخير
هو و جميع من معه
اللهم آمين

17 comments:

عشقك ندي said...

يعجبني فيك انك اسم علي مسمي لما بتؤمني بحد بيبقي قضيتك وانا للاسف جاهل بالشخصية التي تتحدثين عنها لكن الجميل هو ان يكون لنا رموز ومثل أعلي في تلك الايام السودااللي الجنيه أو الدولار هو المثل الاعلي لكثيرين
ربنا يفك سجن كل مناضل او كل شخص كان كل ذنبه انه فكر بصوت عالي
الغريب اني باكتشف ان الازهر عكس اعتقادي الخاطيء سابقا وما اقصده هو ازهر هذا الجيل به عقول كثيرة مستنيرة لكن للاسف هناك قوي ظلامية سواء داخل الازهر او خارجه ضد كل مجدد وكل مفكر وكل باحث عن الحقيقة
تحياتي ومتنسيش تناضلي من اجلنا لو اتمسكنا

Mohamed Almohandes said...

الأخت الفاضلة إيمان
جزاك الله خيراً على تعريفى بهذا الرجل الفاضل، وأنا حزين اشد الحزن من الإخوان كما من غيرهم بعدم تسليط الضوء على أمثال هؤلاء الأفذاذ..
تقبل الله منك..
ورد إلينا هذا العالم الجليل ينير بفكره، وتجاربه عقولنا، وصدورنا..
ورغم ما للقيد من الآلام إلا أن له آمالاً أيضاً؛ حيث لم نكن لنعرف أمثال هذا الرجل إلا بحبسه من هؤلاء الظالمين الطغاة.

أختى الفاضلة
جزاك الله خيراً.. وسنرى معاً وقريباً فجراً جديداً بإذن الله.

منة الله said...

ايمان


ادعوك للمشاركة في استفتاء اكثر 10 مدونات تاثيرا في قرائها

عل مدونتك تكون واحدة منهم

اليك الرابط

http://www.6ef.blogspot.com/

همس الليل said...

والله احنا فى وقت اصبحنا نستقى افكارنا وقدواتنا من هؤلاء من هم داخل المعتقلات

ربما اصبحت الحريه وصمه فى جبين اى انسان شريف او اى انسان يفكر بمنطق صحيح

زمن المنطق المغلوط

سلاماً على الدنيا

Anonymous said...

فعلا هو راجل جميل رغم اننا ماعرفوش ولكن من وصفك ليه
وعجبنى اوى الشعر بتاع احمد مطر
وعجبنى كمان البلوج بتاعك ده لان انا اول مره امر عليه

Anonymous said...

وكمان انا هاضيفه عندى

Anonymous said...

إبنتي العزيزة إيمان:لقد سعدت أيما سعادة بما كتبتيه في مدونتك عني,لقد غبطت فيك ذكاءك الوقاد,وجرأتك في الحق,

ولكن ما لم أكن أتوقعه فهو بحثك عن التفكير المنطقي الذي يعلي من قدر العقل والمنطق والعلم والفطرة في عالم لم يعد من سبيل للتفاهم معه إلا عن طريق العاطفة والهوى
,يستوي في ذلك شبابه وشيوخه
,كنت أحسب أن مثلك كثير,ولكن بعد طرح كتابي في السوق صدمت في الناس,ولم أجد إلا القليل الذين يعظمون قدر العقل والمنطق والعلم,بينما فجعت في الكثير الذين يحسبون أن الإسلام يمكن أن يتناقض مع الفكر الصحيح.
لقد أزال حديثك عني جزءً من ألم السجن في محبسي حين أحضر لي إبني صورة ضوئية مما كتب في مدونتك الرقيقة عني وعن كتابي وفكري,وعاد لي الأمل في أن أجد في الأمة من يبحث عن الفكر المنطقي بعد أن مل من فكر العواطف والغرائز والانتماء والاستمتاع,أشكرك لما أهديتيه إلي من عمل وأمل.
آمل أن يدوم اتصالك بي وسأسعد لو تقبلت بعض أفكاري الجديدة التي سأرسلها لك بإذن الله.

طبيب/محمد سلامة أبو المكارم

MOSLEMA - مُسلِمَة said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله رب العالمين بدأت عالم التدوين
واللهم افتح بها وبي لأمتنا

ومنتظرين حضراتكم

وياريت تاركونا وردنا الجماعي على……..

www.ana-moslema.blogspot.com

إيمــــان ســعد said...

استاذي الكريم د. محمد ابو المكارم

حمدا لله على سلامتك

و الله لا تعلم كم اسعدني خبر الافراج عنك يا استاذي

*********
أما بالنسبة الى بصيص الامل الذي شعرت به عند قراءتك لحديثي عن اهمية التفكير العقلاني في زمننا هذا و لا تعلم كم شعرت بالفخر اننى كنت و لو سببا بسيطا في رفع معنوياتك في السجن يا استاذى و الله صدقت القول بأن عدد من يبحثون عن العقلانية ليس كثير اطلاقا

و لكن كم من كثرة كغثاء السيل لا تغني و لا تسمن من جوع

******

لن انكر فضل كتابك في ازالة الكثير من الضباب و الشك الذي شعرت به عندما كنت افكر في المعاني التى كانت مبهمة بالنسبة لي كالفطرة و الضمير و كثير من المواضيع التي يناقشها الكتاب

اتذكر اننى استغرقت في قرائته وقتا ادهشنى و شعرت بانى اريد ان اقرؤه مرات و مرات .. لم يحدث لى هذا من قبل الا فيما ندر .. مثل كتاب عن الحرية لستيورات مل

*****

ربما لان الكثيرين يفضلون استخدام الطريق الاسهل في الظاهر و هو طريق العواطف دون التفكير و النقل دون العقل في تسيبر حياتهم و لكن هذا لا يمنع بأن اختياراتهم المتربة على هذا تكون هشة و سهل التغلب عليها بالحجة و لكن من يعمي عينه و يصم اذنه .. فلا يلومن فى النهاية الا نفسه

و كما قلت يا سيدى فى كتابك عند الحديث عن اهمية وجود العقل الى جانب النقل فى امة الاسلام كي يحدث توازن في فكر الامة

*****
أتمنى الا تبخل علينا بأفكارك الجديدة يا استاذي فننشرها لعلها تكون نقطة ضوء في طريق لا تفارقه العتمة .. و يسعدني ان اظل على اتصال بك لاتابع نشرها

******

رجاءا الا يتسرب اليأس او الاحباط الى نفسك يا استاذي .. لا تدري حقا ربما تفتح افكارك الطريق لشخص لمراجعة نفسه و يكون نفعه للامة يزيد على نفع الف شخص

*****

دعائي لك بالتوفيق و الصحة الدائمة يا استاذى

****

ابنتك / ايمان

إيمــــان ســعد said...

عشقك ندى

:)

كل يحمل صفة من اسمه

على فكرة زى ما انت لاحظت ان كتير من خريجي الازهر رفعوا لواء التجديد الدينى

:)

و لا تقلق

اتمسك انت و انت مطمن

وراك رجاله


تحياتي

إيمــــان ســعد said...

محمد المهندس

ها انت ذا قد عرفته

:)

و الحمد لله على عودته سالما

ادع للباقين بالافراج القريب

تحياتي

إيمــــان ســعد said...

منة الله

ربنا يسهل و اقدر اشارك قريب

:)

و جازك الله خيرا على الدعوة

تحياتي

إيمــــان ســعد said...

همس الليل

سلاما على وطن فقد معناه بالنسبة لنا

:(

لان العدالة فيه قتلوها منذ زمن

تحياتي

إيمــــان ســعد said...

محمد جادو

جزاك الله خير

على فكرة قصيدة مطر بعنوان

حوار على باب المنفى


تحياتي

إيمــــان ســعد said...

مسلمة

ان شاء الله اشارك قريبا يا عزيزتي

تحياتي اليك

و شكرا على الدعوة

hossam Alden said...

مصري في المهجر
حضرت أحد محاضرات الدكتور محمد سلامة
وقبل كل محاضرة كنت احاول ان اعد بعض المشاركات في الموضوع المثار
ولكنك حينما تجلس معه لا يسعك الا أن تسمع له وتحاول أن تغوص داخل كلامه
تحياتي لك دوكتور / محمد سلامة
حسام الدين

Anonymous said...

محمد سلامة ابو المكارم يتسجن!!!!!!!!!!!!

والله انا صعقت
لما واحد من اللي ان شاء الله هايغيروا علم النفس في التاريخ يتسجن في بلده

يبقى البلد دي مافيهاش خير

انا واحد من اللي حاولوا يمشوا في نفس طريق د. محمد لتفسير تركيبةالنفس البشرية

ولكن ما رأيته في كتاب الدكتور يجعلني انحني احتراما لما فتحه الله على هذا العقل المستنير

يا د. محمد انا يشرفني اكون واحد من الذين يرفعون القبعة لكتابك القيم

ويتمنون ان يقابلوك وجها لوجه ليستزيدوا من علمك

بارك الله فيكم وفي الاخت ايمان